السلام عليكم جأتكم اليوم بموضوع ليس كبيرا ولاكنه من اهم مراحل القيصر فى حياته
وهى ملاقاته مع شاعر المرأة نزار قبانى
كان نزار فى بيروت وكان القيصر غير معروف كان مطرب يتردد على الحفلات الصغيرة ويغنى فيها ليس من اجل المال ولاكن من اجل اثبات الزات
حضر فى يوم نزار الى احدى هذه الحفلات وكانت برفقته المطربه الجميله اصاله وكان يكتب لها نهايه قصيده اغضب وقالت له لقد سمعت صوتا يغنى قصائد شعريه ليس باجمل ولا اروع من هذا واتى معها نزار وسمع كاظم وهو يغنى قصيده للمطرب العراقى الراحل الناظم العزالى
بعد ما انهى القيصر فقرته الغنائيه دعاه نزار للجلوس معه وتحدث معه ووجده ليس بمطرب فقط ولاكن ملحن على وعى كام بكل المقامات الموسيقيه ومؤلف موسيقى ايضا ليس ملحن فقط واخذه معه الى منزله ببيروت
وعرض عليه احدى قصائده وتركه اسبوع فوجده لحنها ووزعها وغناها
فاعجب به جدا وقدمه الى شركت الانتاج التى كان يعمل معها نزار وسمعوه وقبلوه وبدأ القيصر رحلته مع التلق والنجوميه
واعطاه نزار توكيلا بان يتصرف فى كل كتاباته من بعد موته وهذا ما حدث ومازال يحدث
هذه قصده القيصر مه نزار قبانى (شاعر المرأة )
يارب مكنش تقلت عليكم
حازم